لعبة تقمّص الشخصية الواقع الافتراضي بناءً على السرد الشخصي من الشخص الأول
العامل الأخير هي لعبة VR لاعب واحد تدور حول دور عامل بشري داخل عالم من الآلات المتحكمة تلقائيًا. سيتم غمر اللاعبين داخل عالم ميكانيكي ومظلم ينبض بالحياة في المستقبل، وسيتم إجبارهم على الاعتماد على مهاراتهم للبقاء على وظيفة في مصنع كبير.
تم تصور العامل الأخير من قبل نفس الفريق المرتبط بألعاب VR المثيرة، مثل The Exorcist: Legion، لذا سيتم إعجاب محبي منصات RPG. يرجى ملاحظة أن هذه اللعبة تعمل في وضعين عادي و VR.
خلفية أخلاقية طفيفة
على الرغم من أن آخر عامل يتضمن بالتأكيد كمية كبيرة من اللعب من منظور الشخص الأول، إلا أنه يسلط الضوء أيضًا على محنة العمال البشر الذين يتم استبدالهم بآلات آلية. لذلك، توفر هذه المنصة العديد من الحالات التي تثير التفكير.
شخصيات وبيئات ثلاثية الأبعاد مرسومة يدويًا
تم إنشاء جميع الصور في آخر عامل من قبل الفنان ميك ماكمان (الشهير بمساهماته في قاضي دريد: 2000 AD). يمكن للاعبين، بالتالي، أن يتوقعوا أن يتم غمرهم في جو واقعي ولكن إلى حد ما يشبه الرسوم المتحركة من البداية.
لعبة تقمص أدوار مدفوعة بالسرد
سيتابع المستخدمون قصة فريدة تتضمن مصنعًا كبيرًا يزعم أنه بحجم مانهاتن. يتعين عليهم القيام بمهام مختلفة وإكمال المهمات. فشلهم في القيام بذلك سيؤدي إلى طردهم وفقدان اللعبة بشكل أساسي.
جهد تعاوني ضخم
يعد آخر عامل نتيجة للتعاون الكبير بين العديد من التعاونيات المهنية في قطاع DevOps. حيث تم دمج الرسومات الحديثة مع التعليقات الصوتية المهنية من الممثلين المعروفين مثل جيسون إيزاكس، مما يجعل هذه المنصة على قدم المساواة مع ألعاب أخرى مثل Deliver Us the Moon من حيث الجمالية الرقمية.